حقائق غريبة لم تعرفها عن شركة امازون
كانت الأمور هادئة على واجهة شركة أمازون العالمية ، في وقت سابق من هذا العام ، أعلن عملاق البيع بالتجزئة عبر الإنترنت أنه قد قلص قائمة المدن المضيفة المحتملة لمقر ثانٍ إلى ٢٠ ، ولكن بعد ذلك لم تشارك الشركة الكثير
يبدو أننا سنحصل على إجابة قبل نهاية العام خلال كلمته التي ألقاها في نادي الاقتصادي في واشنطن هذا الأسبوع ، قال المدير التنفيذي لشركة أمازون العالمية "جيف بيزوس" إنه سيتم اتخاذ قرار في عام ٢٠١٨ ، على الرغم من أنه لم يقدم أي فكرة عن الأسرار و الطرق التي حقق بها نجاحه التاريخي
فازت المدن التي في جميع أنحاء أمريكا الشمالية بالمزايدة ، وأعلنت شركة أمازون أنها ستجلب 50 ألف وظيفة و 5 مليارات دولار من الاستثمارات. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تضع فيه سياتل ، مقر شركة "اتش كيو وان" و هذه الشركة تحت المراقبة المتزايدة
في شهر يوليو ، قد ساعدت أمازون في قتل ضرائب الأعمال المصممة للمساعدة في تمويل الإسكان المنخفض الدخل والملاجئ المشردة. ولا شك أن الإعفاءات الضريبية المحلية ستكون عاملاً حاسماً في المكان الذي تقرر فيه الشركة في النهاية إنشاء متجر
كان "بيزوس" على وجه الخصوص أيضا هدفا للانتقاد على المستوى الوطني. في الأسبوع الماضي ، عرض السناتور بيرني ساندرز مشروع "أوقفوا أصحاب العمل السيئين" من خلال مشروع "إعفاء أموال الزائرين" ، المصمم لمنع رفاهية الشركات
جيف بيزوس هو مؤسس شركة أمازون العالمية ، و هو أغنى شخص على وجه الأرض ، ومنذ بداية هذا العام ، زادت ثروته بنحو 260 مليون دولار كل يوم ، و في هذه الأثناء ، يعتمد الآلاف من عمال أمازون على طوابع الطعام لأن أجورهم منخفضة للغاية
كما انتقد رئيس اميريكا ترامب "بيزوس" ، و كان هذا الإنتقاد لأسباب مختلفة للغاية ، كما يملك مؤسس الأمازون صحيفة واشنطن بوست ، وهي الصحيفة التي أصدرت عددا من القنابل البارزة حول إدارته. و قد تفاعل بيزوس على ترامب خلال خطاب "النادي الاقتصادي في واشنطن" ، قائلاً ، "إنه أمر خطير حقا لتشويه سمعة الإعلام. من الخطير أن نسمي وسائل الإعلام المنخفضة بأنها كاذبة و من الخطر أن نقول إنهم أعداء الشعب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق